الْمَرَافِق الْعَامَّة | Fasilitas Umum
الْمَرَافِق
الْعَامَّة
نُشَاهِد أَنْوَاعَ الْوَسَائِل، الَّتِي تَقُوْم بِتَوْفِيْرِهَا الْحُكُوْمَة
أَوْ غَيْرُهَا لِلنَّاس ..
تَسْهِيْلاً لِمُمَارَسَةِ أَعْمَالِهِمْ،
مِْثلُ التَّسْهِيْلاَت اْلاِجْتِمَاعِيَّة، الَّتِي يَتِمُّ تَوْفِيْرُهَا لِمَصَالِحِهِمْ
اْلاِجْتِمَاعِيَّة ..
مِثْل الْمَدَارِس وَالْمُسْتَشْفَيَات وَدُوْرِ الْعِبَادَة.
وَالتَّسْهِيْلاَت الْعاَمَّة يَتِمُّ تَوْفِيْرُهَا
لِمَصَالِحِ النَّاس جَمِيْعًا،
مِثْلُ الشَّوَارِع وَالإِنَارَة الْكَهْرَبِيَّة
وَفِي جَاكَرْتَا نَسْتَطِيْع أَنْ نُشَاهِد بَعْضَ الْمَرَافِق الْعَامَّة،
مِنْ فَوْقِ الْبُرْج الْقَوْمِيّ.
نَنْظُر فِي الْمِنْظَار أَشْيَاء كَثِيْرَة،
هذَا : مَسْجِدُ اْلاِسْتِقْلاَل
وَغَيْرُهُ مِنَ الْمَسَاجِد ..
الَّتِي تَرْتَفِع مَآذِنُهَا إِلَى السَّمَاء.
وَهذِهِ شَوَارِع، تَزْدَحِم بِآلاَتِ الْمُوَاصَلاَت
وَهذِهِ جُسُوْر، يَمُرُّ
فَوْقَهُ النَّاس، وَجُسُوْر أُخْرَى تَمُرُّ عَلَيْهَا السَّيَّارَات
وَعَلَى جَانِبَي الشَّوَارِع
أَرْصِفَة، يَمْشِي عَلَيْهَا الْمُشَاة
تِلْكَ مَصَابِيْحُ
النُّوْر فِي الطَّرِيْق، وهي تُنَظِّمُ الْمُرُوْر
وَنَسْتَطِيْع أَنْ نَنْظُرَ
فِي الْمِنْظَار الْمَبَانِيَ الضَّخْمَة الْكَثِيْرَة،
مِنْهَا
قَصْرُ الرِّئَاسَة، وَمَبَانِي الْوِزَارَات وَالْمَحَلاَّتُ التِّجَارِيَّة
الْكَهْرَبَاء
وَمِنْ أَهَمِّ الْمَرَافِقِ الْعَامَّة
الْكَهْرَبَاء
الْكَهْرَبَاء
تَجْعَلُ الْعَمَل سَهْلاً
نَسْتَعْمِلُ
الْكَهْرَبَاء، لأَغْرَاض مُخْتَلِفَة :
نَغْسِلُ
الْمَلاَبِس فِي غَسَّالاَت كَهْرَبَائِيَّة ،
وَنَطْبُخُ
الطَّعَام بِالْكَهْرَبَاء ...
وَالرَّادِيُو
وَالتِّلْفِزْيُوْن بِالْكَهْرَبَاء ، وَالإِضَاءَة بِالْكَهْرَبَاء ،
وَتَنْظِيْفُ
اْلأَرْض وَالسَّجَاجِيْد بِالْكَهْرَبَاء .
الْكَهْرَبَاء مُهِمَّة جِدًّا فِي حَيَاتِنَا
.
إِذَا
اِنْقَطَعَتِ الْكَهْرَبَاء ، تَعَطَّلَ كُلُّ شَيْء !
Komentar
Posting Komentar